https://www.epharmacologist.com always Follow //zikroarg.com/4/4486087 //soaheeme.net/4/4486081 https://fjorden-faster-camera-controls.kckb.st/abeerabdalla //oackoubs.com/4/4196661 //soaheeme.net/4/4196659 //soaheeme.net/4/4150620 //couptoug.net/4/4150608 //azoaltou.com/afu.php?zoneid=3654888 دواء يعالج مرض السكري يقلل مرض باركنسون: دراسة علمية جديدة
U3F1ZWV6ZTQ1NTI2MjU1ODUwODg2X0ZyZWUyODcyMTg5ODg4NTM0Nw==

لتعرف على كل جديد

تميز بلا حدود

دواء يعالج مرض السكري يقلل مرض باركنسون: دراسة علمية جديدة

 

دواء يعالج مرض السكري يقلل مرض باركنسون: دراسة علمية جديدة

دواء يعالج مرض السكري يقلل مرض باركنسون: دراسة علمية جديدة

 
أعلنت دراسة نُشرت في مجلة "نيو إنجلاند الطبية"  عن فوائد واعدة لدواء يعالج مرض السكرى  في تباطؤ تقدم مرض باركنسون.
 يُعتبر مرض باركنسون اضطرابًا خطيرًا في الجهاز العصبي يؤثر على ما يقارب 10 ملايين شخص حول العالم، حيث لا يوجد علاج شافٍ حتى الآن. تشمل أعراض المرض اهتزازات الجسم، وبطء في الحركة، وضعف في الكلام، ومشاكل في التوازن، وتفاقم الحالة مع مرور الوقت.
 
أظهرت الدراسة أن دواءًا يُستخدم عادة في علاج مرض السكري يمكن أن يساهم في تباطؤ تقدم مرض باركنسون. الدواء المذكور ينتمي إلى فئة تُعرف بمنبهات مستقبلات GLP-1 والتي تُستخدم لعلاج مرض السكري والسمنة، حيث يُقلد هرمون الأمعاء.
 
تم استقطاب 156 مريضًا يعانون من مرض باركنسون في مرحلة مبكرة من فرنسا للمشاركة في الدراسة، حيث تم اختيارهم بشكل عشوائي لتلقي إما الدواء الجديد أو دواءًا وهميًا. وقد أظهرت النتائج أن الدواء الجديد قد أبطأ من تطور المشكلات الحركية للمرض.
 
تعد هذه الدراسة خطوة مهمة نحو فهم أفضل للمرض والبحث عن علاجات فعّالة له، ولكن لا يزال هناك الكثير من العمل المتبقي. فالأبحاث الإضافية والتجارب السريرية الأكبر ستكون ضرورية لتأكيد فعالية الدواء وسلامته على المدى الطويل.
فيما يمكن وصفه بأنه خطوة مهمة نحو إدارة مرض باركنسون، وجدت دراسة جديدة أجراها باحثون فرنسيون أن عقار ليكسسيناتيد لمرض السكري يمكن أن يبطئ تطور أعراض حالة الدماغ التنكسية.
 
اختارت الدراسة المنشورة في مجلة نيو إنجلاند الطبية 156 شخصًا يعانون من أعراض خفيفة إلى متوسطة من مرض باركنسون وأولئك الذين كانوا يتناولون أدوية باركنسون. 

في حين تم إعطاء نصف هذه المجموعة عقار GLP-1 المذكور لمدة عام، تلقى النصف الآخر علاجًا وهميًا. وبعد عام، أظهر أولئك الذين لم يتلقوا دواء السكري تدهورا في أعراضهم بمقدار ثلاث نقاط على مقياس شدة المرض التنكسي، بينما لم تظهر المجموعة الأخرى أي تقدم في الأعراض.

 ومع ذلك، لاحظ الباحثون أيضًا الآثار الجانبية لليكسسيناتيد. وقد عانى حوالي 46% من الأشخاص الذين تناولوا هذا الدواء من الغثيان، بينما ظهرت أعراض القيء على حوالي 13%. 
 
بالرغم من ذلك، فإن هذا الاكتشاف يثير الأمل لملايين المرضى الذين يعانون من مرض باركنسون حول العالم، ويمكن أن يمثل تقدمًا كبيرًا في معالجته وتحسين جودة حياتهم.
 
وبعد عام واحد من المتابعة، لم تشهد المجموعة التي تلقت العلاج، والذي يُعطى على شكل حقنة، أي تفاقم في أعراض الحركة، في حين أن المجموعة التي تلقت العلاج الوهمي لاحظت ذلك.
  إن التأثير كان "متواضعا" وفقا للورقة، ولم يكن ملحوظا إلا عندما تم تقييمه من قبل متخصصين "جعلوهم يقومون بمهام مثل المشي والوقوف وتحريك أيديهم وما إلى ذلك". .
  هذا قد يكون بسبب تفاقم مرض باركنسون ببطء، ومع سنة أخرى من المتابعة، قد تصبح الاختلافات أكثر وضوحا.

هذه هي المرة الأولى التي نحصل فيها على نتائج واضحة تثبت أنه كان لدينا تأثير على تطور أعراض المرض وأننا نفسر ذلك من خلال التأثير الوقائي للأعصاب".

الآثار الجانبية للجهاز الهضمي

وكانت الآثار الجانبية المعدية المعوية شائعة عند تناول الدواء، وشملت الغثيان والقيء والارتجاع، في حين عانى عدد قليل من المرضى من فقدان الوزن.
 
وشدد الاطباء على أن هناك حاجة إلى مزيد من الدراسات لتأكيد السلامة والفعالية قبل إعطاء العلاج للمرضى.
 إنه من الناحية العملية، فإن الاختلافات في نتائج المرضى لم تكن ذات أهمية سريرية، ولكن "من الناحية الإحصائية وبالمقارنة مع دراسات أخرى، فإن هذا النوع من الاختلاف يجب أن يلفت انتباهنا واهتمامنا".
 
وأضاف أنه على الرغم من أن هذه الدراسة جمعت مرضى تتراوح أعمارهم بين 40 و75 عامًا، فإن فصلهم حسب الفئة العمرية ربما كشف عن الأعمار التي يكون فيها العلاج أكثر فعالية

ph_abeer_abdalla


تعليقات
ليست هناك تعليقات
إرسال تعليق

إرسال تعليق

الاسمبريد إلكترونيرسالة

Recent Posts
آخر الأخبار
أحدث المواضيع
Comments
اضغط علي
Featured Posts
Videos
Recent Posts
Recent in Sports
Column Right
Feat
Carousel
Column Left
Featured
Breaking News
الرئيسية
//cdrvrs.com/4/4373597